مشروع محو أمية المرأة في مديرية عبس (تمويل ذاتي)/عبس:
إدراكًا منا بأن التعليم حافز قوي للتغيير، أطلقنا مشروعًا لمحو أمية المرأة في المنطقة نفسها، يهدف تحديدًا إلى تمكين المرأة. بمشاركة 1350 مشاركة، منهن 450 امرأة و900 رجل، سلّطت هذه المبادرة الضوء على الدور الحاسم الذي تلعبه المرأة في تشكيل أسرتها ومجتمعها.
من خلال تزويد النساء بمهارات القراءة والكتابة، ساعدناهن على اكتساب الثقة والاستقلالية، مما سمح لهن بالمشاركة بفعالية أكبر في المجالات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية.
لم تركز هذه المشاريع على التعليم فحسب؛ بل غرست في سكان عبس شعورًا بالمسؤولية والمرونة. تجاوز تأثير عملنا مجرد الأرقام، حيث خلق جيلًا مزودًا بالمعرفة والمهارات اللازمة للدفاع عن نفسه والمساهمة في تنمية مجتمعاته.
وبينما نتأمل هذه الإنجازات، يتضح لنا أن التزامنا بالتعليم في حجة قد أرسى أسسًا للتغيير الدائم. فمن خلال تمكين الأفراد من خلال محو الأمية، فإننا لا نحسّن حياة الناس فحسب؛
تعتمد منظمة عبس للمرأة والطفل هدف أساسي في بناء مستقبلًا أكثر إشراقًا لمجتمعاتنا بأكملها. معًا، وزرع بذور المعرفة التي ستزدهر يها للأجيال القادمة.
كذلك من مشاريع المنظمه مشروع محو أمية المرأة في بني الأدبي:
استهدف مشروع الأدبي تمكين المرأة تحديدًا، حيث التحق به 1225 مشاركًا، 350 رجلًا و875 امرأة.
وقد ساهم هذا المشروع دورًا محوريًا في رفع معدلات محو الأمية بين النساء، مما مكّنهن من المساهمة بفعالية أكبر في أسرهن ومجتمعاتهن.
كذلك من المشاريع التي ساهمت في تعليم ومحو الأميه في الريف اليمني خاصة، مشروع تعليم الفتيات والنساء (SFD)/مديرية عبس في محافظة حجة:
كان لمشروع SFD أثر إيجابي على 2000 فرد، حيث استفادت 1000 امرأة و1000 فتاة من مبادرات تعليمية مُستهدفة.
عزز هذا المشروع إيماننا بأن تمكين النساء والفتيات من خلال التعليم أمرٌ أساسي لتحقيق التنمية المستدامة.
تعكس هذه المبادرات التزامنا الراسخ بتعزيز النمو والمرونة في مجتمعات حجة.
من خلال برامج التعليم والصحة وسبل العيش،
ترسي المنظمه أسس مستقبل أكثر إشراقًا، حيث تتاح للجميع فرص النجاح.
لتفصيل مبادرات ومشاريع المنظمه في مجال التعليم ومحو الأميه كالآتي:
مشروع محو أمية النساء بمديرية عبس (تمويل ذاتي)/عبس:
إدراكاً منا بأن التعليم يشكل حافزاً قوياً للتغيير، أطلقنا مشروع محو أمية النساء في نفس المنطقة، والذي يهدف على وجه التحديد إلى تمكين المرأة. وبمشاركة 1350 مشاركاً، من بينهم 450 امرأة و900 رجل، سلطت هذه المبادرة الضوء على الدور الحاسم الذي تلعبه المرأة في تشكيل أسرتها ومجتمعها. ومن خلال تزويد النساء بمهارات محو الأمية، ساعدناهن على اكتساب الثقة والاستقلال، مما سمح لهن بالمشاركة بشكل أكثر نشاطاً في المجالات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية.
ولم تركز هذه المشاريع على التعليم فحسب؛ بل غرست في نفوس سكان عبس الشعور بالقدرة على العمل والمرونة. وتجاوز تأثير عملنا الأرقام، فخلق جيلاً مجهزاً بالمعرفة والمهارات اللازمة للدفاع عن أنفسهم والمساهمة في تنمية مجتمعاتهم.
وبينما نتأمل هذه الإنجازات، فمن الواضح أن التزامنا بالتعليم في حجة أرسى الأساس للتغيير الدائم. فمن خلال تمكين الأفراد من خلال محو الأمية، فإننا لا نعمل على تحسين حياة الناس فحسب؛ بل إننا نبني مستقبلاً أكثر إشراقاً لمجتمعات بأكملها. لقد زرعنا معًا بذور المعرفة التي ستزدهر للأجيال القادمة.
مشروع دعم التعليم الاساسي (Oxfam)/عبس:
لقد أثر مشروعنا لتعزيز المدارس الابتدائية على 2520 طالبًا، منهم 1260 طالبًا و1260 طالبة. ومن خلال تعزيز البنية الأساسية للمدارس وتوفير الموارد التعليمية الحيوية، نجحنا في ضمان حصول الأطفال على التعليم الجيد الذي يستحقونه، وتعزيز تكافؤ الفرص للجميع..
مشروع محو أمية النساء بعزلة بني العضابي (SFD)/عبس:
مشروع محو أمية المرأة في باني استهدف مشروع «عضابي» تمكين المرأة على وجه التحديد، حيث تم تسجيل 1225 مشاركًا، استفاد منهم 350 رجلاً و875 امرأة. لعب هذا المشروع دورًا حاسمًا في تعزيز معدلات الإلمام بالقراءة والكتابة بين النساء، مما سمح لهن بالمساهمة بشكل أكثر فعالية في أسرهن ومجتمعاتهن.
مشروع تعليم الفتيات والنساء (SFD)/عبس:
وأخيرًا، كان لمشروع تعليم النساء والفتيات تأثير إيجابي على 2000 فرد، حيث استفادت 1000 امرأة و1000 فتاة من المبادرات التعليمية المستهدفة. وقد عزز هذا المشروع اعتقادنا بأن تمكين النساء والفتيات من خلال التعليم أمر ضروري لتحقيق التنمية المستدامة.
تعكس هذه المبادرات التزامنا الراسخ بتعزيز النمو والمرونة في مجتمعات حجة . ومن خلال برامج التعليم والصحة وسبل العيش، نضع الأساس لمستقبل أكثر إشراقًا حيث تتاح لكل فرد الفرصة للازدهار.
تعليم وتدريب الصم والبكم (Oxfam)/عبس:
في عام 1998 ، ركزنا على توسيع الفرص للفئات الضعيفة وتعزيز سبل العيش في مديرية عبس بمحافظة حجة . ومن خلال البرامج التعليمية الاستراتيجية وبرامج سبل العيش، عملنا على تعزيز الاستقلال وتمكين الأفراد والمجتمعات.
كان لمشروع تعليم وتدريب الصم والبكم تأثير كبير على حياة 365 فردًا، حيث شارك فيه 120 من الذكور و245 من الإناث. وقد وفرت هذه المبادرة تعليمًا وتدريبًا متخصصًا لضعاف السمع والكلام، مما مكنهم من اكتساب المهارات الأساسية للنمو الشخصي والمشاركة المجتمعية. ومن خلال التركيز على الإدماج والوصول المتساوي إلى التعليم، ساعدنا في كسر الحواجز وتعزيز المشاركة المجتمعية للأشخاص ذوي الإعاقة.
دروس تعليمية في لغة الإشارة: قدم المشروع دروساً مكثفة لتعليم لغة الإشارة للصم والبكم، وأيضاً لعائلاتهم وأفراد المجتمع الراغبين في التواصل معهم، مما عزز التفاعل والتواصل ساهم في دمجهم في المجتمع.
تعليم المهارات الأكاديمية الأساسية: شمل المشروع دروساً مخصصة في القراءة والكتابة والحساب، مصممة لتناسب قدرات الصم والبكم، حيث استخدم المدرسون وسائل تعليمية بصرية وتفاعلية.
جلسات توعية وتدريب للأهل: تم تنظيم جلسات توعية للأهالي حول كيفية دعم أطفالهم الصم والبكم في بيئة المنزل، إضافة إلى إرشادات حول استخدام لغة الإشارة في الحياة اليومية.
أنشطة تعزيز الثقة بالنفس: قدم المشروع ورش عمل وأنشطة تهدف إلى تطوير الثقة بالنفس، مثل المسرحيات الصامتة والعروض الفنية، مما ساعد المشاركين على التعبير عن أنفسهم بطرق إبداعية.
تدريب مهني مخصص: تضمن المشروع برامج تدريبية في مهارات حرفية ومهنية تتناسب مع احتياجات سوق العمل، مثل الحرف اليدوية، الحياكة، وتصميم المنتجات، مما أتاح لهم فرص عمل مستدامة.
أنشطة رياضية وترفيهية: شمل المشروع تنظيم أنشطة رياضية وترفيهية للصم والبكم، مثل الرياضات الجماعية والرسم والحرف اليدوية، لتعزيز التواصل الاجتماعي والرفاهية النفسية.
مشروع بناء مدرسة الوحدة (SFD)/عبس:
ركز مشروع بناء وتشييد مدرسة الوحدة على تحسين البنية التحتية التعليمية في مدينة عبس، حيث أصبح بإمكان 1200 طالب (600 طالب و600 طالبة) الآن الوصول إلى مدرسة تم بناؤها حديثًا. تم تصميم هذه المنشأة لتوفير بيئة تعليمية مواتية لكل من الأولاد والبنات، مما يساعد في تعزيز تكافؤ الفرص التعليمية. من خلال الفصول الدراسية والمرافق المجهزة بشكل أفضل، ضمن المشروع أن يتمكن الأطفال في المنطقة من مواصلة تعليمهم في بيئة أكثر أمانًا ودعمًا.
وتشكل هذه المبادرات التي اتخذناها في عام 1999 جزءاً من التزامنا المستمر بتحسين فرص الحصول على الخدمات الأساسية وإحداث تغييرات إيجابية دائمة في حياة المجتمعات الضعيفة.