أجرت منظمة عبس عدد من التقييمات للمخاطر منذ 1996،
منها تقييم ما بعد الفيضانات التي دمرت المأوى وأثرت على الفئات الأكثر ضعفًا في عبس – تهامة (السيول والفيضانات التي حدثت نهاية يونيو ويوليو 2020 في مناطق تهامة، بما فيها منطقة عبس).
جاء ذلك لتوضيح أثر الأضرار التي لحقت بالأسر النازحة في مدينة عبس وخيران المحرق، حيث تطلبت تدخلاً سريعًا ومباشرًا لضمان تخفيف معاناة النازحين.