مشروع تدريب النساء على الحياكة (الصندوق الاجتماعي للتنمية)/عبس:
لقد استفاد من مشروعنا لتدريب النساء على الحياكة 8000 امرأة، بمشاركة متساوية من 4000 امرأة و4000 رجل. لم يكتف هذا البرنامج بتعليم مهارات الحياكة القيمة فحسب، بل خلق أيضًا فرصًا للنساء لتوليد الدخل وتحقيق الاستقلال المالي. ومن خلال تمكين النساء بهذه المهارات العملية، فتح المشروع أبوابًا جديدة لريادة الأعمال والاعتماد على الذات، مما أحدث فرقًا ملموسًا في حياتهن.
ومن خلال هذه المبادرات، واصلنا عملنا في تعزيز التمكين، وكسر الحواجز، وخلق الفرص للجميع. ومع كل مشروع، نسعى جاهدين لبناء مجتمع أكثر شمولاً ومرونة وازدهارًا في منطقة عبس.
لقد استفاد من مشروعنا لتدريب النساء على الحياكة 8000 امرأة، بمشاركة متساوية من 4000 امرأة و 4000 رجل. لم يكتف هذا البرنامج بتعليم مهارات الحياكة القيمة فحسب، بل خلق أيضًا فرصًا للنساء لتوليد الدخل وتحقيق الاستقلال المالي. ومن خلال تمكين النساء بهذه المهارات العملية، فتح المشروع أبوابًا جديدة لريادة الأعمال والاعتماد على الذات، مما أحدث فرقًا ملموسًا في حياتهن ومن خلال هذه المبادرات، واصلنا عملنا في تعزيز التمكين، وكسر الحواجز، وخلق الفرص للجميع. ومع ﻛﻞ مشروع، نسعى جاهدين لبناء مجتمع أكثر شمولًا ومرونة وازدهارًا في منطقة عبس.
ركز مشروع تمكين المرأة الريفية في مديرية عبس على دعم وتمكين المرأة المحلية. وقد وصل هذا المشر وع إلى 450 امرأة ، مما ز ود النساء بالمهارات والمعرفة اللازمة لتحسين سبل عيشهن والمساهمة في مجتمعاتهن.
في عام 2003 وفي قلب محافظة حجة ، تم تنفيذ سلسلة من المبادرات المؤثرة التي تعكس مرونة المجتمع وعزيمته. وعلى مر السنين، لم تعمل هذه البرامج على تحسين ظروف المعيشة فحسب، بل عملت أيضًا على تمكين الأفراد، وتعزيز الأمل و ا لتقد م.
التدريب على استخدام سعف النخيل (400 امرأة):
تم تنظيم دورات تدريبية حول كيفية استخدام سعف النخيل في صناعة المنتجات اليدوية، مثل السلال والحصائر، وهي منتجات تلقى طلباً كبيراً فيالأسواق التقليدية.
ورش عمل لتعزيز روح المبادرة: 1365 امرأة شملت الأنشطة جلسات حول كيفية بدء مشاريع صغيرة في مجال الحرف اليدوية، وتضمنت معلومات عن التسويق وإدارة المشاريع الصغيرة وتحديد الأسعار. أحدث المشروع نقلة نوعية في حياة المستفيدين، خاصة النساء، حيث اكتسبن مهارات تعزز من فرصهن في سوق العمل وتفتح لهن أبواباً جديدة للاستقلال المالي. كما ساهم المشروع في الحفاظ على التراث الثقافي، وعزز من تواجد الحرف اليدوية التقليدية في الأسواق، مما يتيح فرصاً اقتصادية جديدة للمجتمعات المحلية. علاوة على ذلك، تمكنت العديد من المشارﻛﺎت من بدء مشاريعهن الخاصة في مجال الحرف اليدوية، مما شجع على تحقيق التنمية المستدامة والاعتماد على الذات.